تعتبر الصلاة من أهم العبادات في الإسلام، ولها تأثير كبير على سلوك الفرد في مختلف جوانب حياته، بما في ذلك محيطه الأسري. فالصلاة تُربي في التلميذ الأخلاق الحميدة، وتجعله أكثر صبراً وهدوءاً، وتُعلمه احترام الكبير وتقدير الصغير.
الآثار الإيجابية للصلاة على سلوك التلميذ في محيطه الأسري:
تعزيز احترام الكبير وتقدير الصغير: تُربي الصلاة في التلميذ احترام الكبير وتقدير الصغير، وذلك من خلال تعليمه واجب طاعة الوالدين وبرّهما، واحترام أفراد الأسرة كباراً وصغاراً.
تعزيز الأخلاق الحميدة: تُربي الصلاة في التلميذ الأخلاق الحميدة، مثل الصدق والأمانة والعدل والرحمة والصدق، مما يُساهم في تحسين سلوكه في محيطه الأسري.
تعزيز الصبر والهدوء: تُعَلّم الصلاة التلميذ الصبر والهدوء، وذلك من خلال تعويده على الانتظار في صفوف الصلاة، والتركيز على الخشوع في الصلاة.
تعزيز الشعور بالمسؤولية: تُعَلّم الصلاة التلميذ الشعور بالمسؤولية، وذلك منAfficher la suite خلال تعويده على أداء الصلاة في وقتها، وتحمل مسؤولية أداء العبادات الأخرى.
تعزيز الشعور بالانتماء: تُعَلّم الصلاة التلميذ الشعور بالانتماء إلى الجماعة، وذلك من خلال تعويده على أداء الصلاة جماعة في المسجد.
الموقع يحتوي على اشهارات يمكنك استعمال الموقع بدون اشهارات في حالة الاشتراكالطريقة الوحيدة للاشتراك هو مراسلتنا على الوتساب على الرقم َValider votre compte