🛑 جغرافيا :باك آداب إقتصاد وتصرف
✴️#تلخيص درس التفاوت في التقدم
I- مظاهر التفاوت في التقدم:
تباين مؤشرات القوة والنوفوذ بين دول العالم من خلال:
1- القوة الانتاجية:
تتمتع دول الشمال بقوة انتاجية هائلة بفضل تطور قطاعاتها الاقتصادية (الخدمات، الصناعة، الفلاحة) في حين تعاني دول الجنوب من تأخر واضح ومحدودية في الانتاج.
القدرة على التحكم في التكنولوجيا:
استفادت الدول المتقدمة من عمليات التجديد والابتكار بفضل أهمية استثماراتها في مجال البحث العلمي في حين تعاني الدول النامية من تأخر تكنولوجي واضح
2- النفوذ العالمي:
اكتسبت دول الشمال نفوذ عالمي قوي بفضل قوتها الانتاجية مع القدرة على التحكم في التكنولوجيا ونفوذها المالي من خلال البروصات.
تفاوت مستويات التنمية البشرية حيث تتباين القدرة حول تأمين حاجيات السكان الأساسية من غذاء وتعليم وصحة إذ تعاني دول الجنوب من تدني مستوى التنمية البشريةAfficher la suite كما تم تصنيفAfficherAfficher la suite la suite دول العالمAfficher la suite إلى 4 مستويات حسب مؤشر التنمية البشرية لكل منها وهي عال جد لدول الشمال وعال لروسيا ومتوسط كتونس وضعيف دول افريقيا جنوب الصحراء.
II-عوامل التفاوت في التقدم:
1- عوامل اقتصادية:
تكرست هيمنة الدول المتقدمة والتبعية الاقتصادية للدول النامية عبر مراحل تاريخية متلاحقة (الفترة الاستعمارية والتبعية التكنولوجية بعيد استقلال المستعمرات وهيمنة الشركات العبر قطرية والعولمة)
عدم تكافؤ التقسيم العالمي للانتاج قبل السبعينات وبعدها
ارتفاع حجم ديون الدول النامية وخضوع هذه الأخيرة إلى شروط وابتزاز دول الشمال المقرضة.
2- عوامل بشرية:
وضع ديمغرافي مكبل في الدول النامية بسبب ارتفاع عدد السكان وحاجياتهم المتزايدة
رصيد بشري ذو مزايا متباينة بين دول الشمال ودول الجنوب من خلال تباين المستوى التعليمي والمستوى التأهيلي لليد العاملة ونصيب الفرد من الناتج الداخلي الخام.
III-محاولات الحد من التفاوت:
1- سياسات تنموية متباينة:
سعت مختلف الدول للحد من التباين في التقدم باتباع سياسات تصنيعية مختلفة (التصنيع المعوض للتوريد والصناعات الثقيلة والتصنيع الحاث على التصدير)
الثورة الخضراء من أجل تحقيق الاكتفاء الذاتي ونجاح هام لبعض الدول مثل الهند مقابل تبعية هامة للمخابر الاجنبية ومشاكل بيئية لعدة دول أخرى
الانفتاح وبرامج الاصلاح الهيكلي والانخراط في العولمة.
2- دور المنظمات الدولية في دعم جهور التنمية:
المنظمات الحكومية تتقدمها منظمة الأمم المتحدة وهي تعمل من أجل مكافحة الأمراض والحد من الحدة الفقرة وكذلك منظمة المساعدة من أجل التنمية.
المنظمات الغير حكومية مثل الهلال الأحمر والصليب الأحمر وأطباء بلا حدود والتي تعمل على تخفيف حدة معاناة الشعوب النامية خاصة عند حدوث كوارث
دعائم القوة الاقتصادية للاتحاد الأوروبي تعكس تنوعًا هائلًا من الموارد والمزايا التي تساهم في تعزيز قوته الاقتصادية على المستوى العالمي. يمكن تلخيص هذه الدعائم في عدة نقاط:
1. **السوق الواحدة والعملة الموحدة**: يعتبر وجود سوق واحدة في الاتحاد الأوروبي، التي تشمل أكثر من 500 مليون شخص، واحدة من أهم العوامل التي تساهم في قوة اقتصاد الاتحاد. بالإضافة إلى ذلك، فإن الاعتماد على اليورو كعملة موحدة يوفر استقرارًا وتسهيلًا في التجارة والاستثمار داخل المنطقة.
2. **التكامل الاقتصادي**: يشجع الاتحاد الأوروبي على التكامل الاقتصادي من خلال تقديم الحوافز للتجارة والاستثمار بين الدول الأعضاء. هذا يعزز الإنتاجية ويعمل على تحسين كفاءة السوق.
3. **البنية التحتية المتقدمة**: تمتلك الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بنية تحتية متطورة، بما في ذلك شبكات النقل والاتصالات والطاقة. هذا يعزز القدرة التنافسية ويسهل حركة البضائع والأفراد.
4. **الابتكار والبحث العلمي**: تستثمر دولAfficher la suite الاتحاد الأوروبي بشكلAfficher la suite كبير في البحث والتطوير والابتكار، مما يؤدي إلى تطوير تقنيات جديدة وصناعات متقدمة، وبالتالي تعزيز التنمية الاقتصادية.
5. **التعليم والمهارات العالية**: تولي الدول الأعضاء اهتمامًا كبيرًا بتطوير مهارات العمالة وتعليمهم، مما يسهم في توفير قوى عاملة مدربة ومؤهلة، وبالتالي يعزز الإنتاجية والابتكار.
6. **التنمية المستدامة**: يتم التركيز في الاتحاد الأوروبي على التنمية المستدامة، وهذا يشمل الاستثمار في الطاقة المتجددة وتقنيات الحفاظ على البيئة، مما يجذب الاستثمارات ويعزز الابتكار في هذه القطاعات.
باختصار، فإن القوة الاقتصادية للاتحاد الأوروبي تتأسس على تكامل اقتصادي قوي، وتطوير البنية التحتية، والابتكار المستمر، وتعليم ومهارات عالية، والتزام بالتنمية المستدامة، مما يجعله قوة اقتصادية لامعة على الساحة العالمية.
دعائم القوة الاقتصادية للاتحاد الأوروبي تعكس تنوعًا هائلًا من الموارد والمزايا التي تساهم في تعزيز قوته الاقتصادية على المستوى العالمي. يمكن تلخيص هذه الدعائم في عدة نقاط:
1. **السوق الواحدة والعملة الموحدة**: يعتبر وجود سوق واحدة في الاتحاد الأوروبي، التي تشمل أكثر من 500 مليون شخص، واحدة من أهم العوامل التي تساهم في قوة اقتصاد الاتحاد. بالإضافة إلى ذلك، فإن الاعتماد على اليورو كعملة موحدة يوفر استقرارًا وتسهيلًا في التجارة والاستثمار داخل المنطقة.
2. **التكامل الاقتصادي**: يشجع الاتحاد الأوروبي على التكامل الاقتصادي من خلال تقديم الحوافز للتجارة والاستثمار بين الدول الأعضاء. هذا يعزز الإنتاجية ويعمل على تحسين كفاءة السوق.
3. **البنية التحتية المتقدمة**: تمتلك الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بنية تحتية متطورة، بما في ذلك شبكات النقل والاتصالات والطاقة. هذا يعزز القدرة التنافسية ويسهل حركة البضائع والأفراد.
4. **الابتكار والبحث العلمي**: تستثمر دولAfficher la suite الاتحاد الأوروبي بشكلAfficher la suite كبير في البحث والتطوير والابتكار، مما يؤدي إلى تطوير تقنيات جديدة وصناعات متقدمة، وبالتالي تعزيز التنمية الاقتصادية.
5. **التعليم والمهارات العالية**: تولي الدول الأعضاء اهتمامًا كبيرًا بتطوير مهارات العمالة وتعليمهم، مما يسهم في توفير قوى عاملة مدربة ومؤهلة، وبالتالي يعزز الإنتاجية والابتكار.
6. **التنمية المستدامة**: يتم التركيز في الاتحاد الأوروبي على التنمية المستدامة، وهذا يشمل الاستثمار في الطاقة المتجددة وتقنيات الحفاظ على البيئة، مما يجذب الاستثمارات ويعزز الابتكار في هذه القطاعات.
باختصار، فإن القوة الاقتصادية للاتحاد الأوروبي تتأسس على تكامل اقتصادي قوي، وتطوير البنية التحتية، والابتكار المستمر، وتعليم ومهارات عالية، والتزام بالتنمية المستدامة، مما يجعله قوة اقتصادية لامعة على الساحة العالمية.
الموقع يحتوي على اشهارات يمكنك استعمال الموقع بدون اشهارات في حالة الاشتراكالطريقة الوحيدة للاشتراك هو مراسلتنا على الوتساب على الرقم َValider votre compte