Aucun texte alternatif disponible.

Confirmer?

...
2023-05-04 , 09:55
تعابير أدبيّة للمحور الخامس أحلام و مطامح
* جبل الإنسان على أن يكون طموحا ، هدّافا إلى المعالي ، توّاقا إلى الوصول إلى معارج العزّ ، و مراقي المجد
* لن يصل الإنسان إلى ما يصبو إليه إلّا بالعمل و الدّأب ، و الجدّ و الأخلاق الفاضلة
* فطريق العلا صعبة شاقّة
* لكلّ نفس أمل بل آمال
* على الإنسان أن يحدّد أهدافه و غاياته ، و أن يكرّس نفسه للمضيّ نحوها بقدم ثابتة و نفس متمرّسة ، و أن يعوّدها على تحمّل المشاق و ينمّي فيها القدرة على تذليل الصّعاب
* فليس للسّعي نهاية
* و من يسلّم بالعجز و يقعد دون السّعي أشبه بمن يحكم على نفسه بالموت ، و على حياته بالنّهاية
* كلّ المتاعب و المصاعب - مهما عظمت - تبدو صغيرة تافهة عندما يبلغ المرء غايته
* قد خلق الإنسان ليسعى ، لا ليكون عالة على غيره
* و لم أر قطّ امرأ ، قعد عن السّعي و عجز عن العمل و النّضال إلّا داسته الحياة ، و نبذته ، لتلقي به على هامشها تافها محتقرا
* فالحياة مركب صعب ، و خضمّ متلاطم مترع بالمتاعب و المصاعب ، لا يسلس قياده إلّا للمجدّين الصّابرين ، و لا ينقاد إلّا للذين شحنت نفوسهم بالإرادة القوية و امتلأت بالعزيمة المضاء
* جدّ و كدّ ، تعب و سهر ، عزيمة و إرادة ، و عناء و تصميم ، و شجاعة و إقدام ، هذه هي ركائزالعمل في طريق الحياة و المجد
* قال الشّاعر :
جدير بالعلا من يصطفيها +++ و يركب في مطالبها الصّعابا
* أمّا أولئك الذين يخيّل إليهم أنّهم واصلون إلى مراميهم بالأحلام و الأماني ، فلا يبذلون من الجهد سوى التّعبير عن الرّغبة ، و الإعلان عن الأمل ، و يخافون أن تعرق أجسادهم ، أو تدمي أقدامهم وعورة الطّريق ،فيخلدون إلى الكسل ، و يستسلمون لرقدة ينظرون خلالها إلى الرّجال ، و هم يتسابقون ، أمّا أولئك فإنّهم سيتعذّبون طويلا بمرارة الحرمان ، و يكتوون بنار الخذلان
* و الطّريق مسدود أمام هؤلاء الجبناء المتقاعسين ، و سبيل المجد محرّم على العاجزين

لا يمكنك تحميل الصور و الملفات يجب عليك فتح حساب في الموقع.
الموقع يحتوي على اشهارات يمكنك استعمال الموقع بدون اشهارات في حالة الاشتراك الطريقة الوحيدة للاشتراك هو مراسلتنا على الوتساب على الرقم َValider votre compte
Notice: Undefined variable: destinataire1 in /home/www/publication.php on line 428
>