- نمــــو أدفـــاق الإستثمار الأجنبـــــي المبـــاشر الـــوارد والصـــــــــادر
- نمو متزايد لأدفاق الإستثمارات غير المباشرة أي السندات والأسهم
- تنامي أدفاق القروض التي مرت من 85 مليار دولار سنة 2003 إلى 192 مليار دولار سنة 2005 إستقطبتها البلدان النامية و البلدان في طور النموالإقتصادي
- تطور أدفاق المساعدة العمومية من أجل التنمية و التي بلغت قيمتها أكثر من 1-5 مليار دولار سنة 2005
- إرتفاع قيمة التحويلات المالية التي يرسلها المهاجرون بالخارج إلى أوطانهم لتبلغ سنة 2006 حوالي 268 مليار دولار
ب- العوامل المفسرة
-
غطاء قانوني و تقني مساعد على تنقل رؤوس الأموال -من خلال الإتفاقيات الثنائية وإسقاط الحواجز بين مختلف الأسواق المالية - وإبتكار خدمات مالية جديدة نثل الدفع الإلكتروني
- تزايد الطلب على رؤوس الأموالAfficher la suite في العالم
ج - الأطراف المتدخلة
- إستثمارات أجنبية مباشرة يتحكم فيها الشمال الدي يستأثر بنسبة 85%من أدفاق الإستثمار الأجنبي الصادر
- إستثمارات غير مباشرة تديرها بنوك الشمال وبورصاته
- لجنة المساعدة من أجل التنمية : المانح الرئيسي
#ملاحظة: يجب تحيين الأرقام
املحور األول : مجال عاملي مترابط ومتفاوت
الدرس األول : األدفاق التجارية
مقدمة: تنامت األدفاق التجارية منذ تسعينات القرن العشرين وساهمت في عوملة التجارة لكنها ظلت تتصف بعدم
التكافؤ بين دول الشمال ودول الجنوب.
ما هي مظاهر هذا
النمو وعوامله؟
ما هي األطراف املتدخلة في التجارة العاملية؟
ماهي مظاهر عدم التكافؤ بين دول الشمال و دول الجنوب ؟
I. أدفاق تجارية متنامية : املظاهر والعوامل:
.1 املظاهر : ارتفاع حديث ومتسارع لألدفاق جارية
ّ
الت في العالم:
• نمو ملحوظ منذ التسعينات:
➢ تضاعفت قيمة اجمالي األدفاق التجارية العاملية 13مرة منذ سنة 1980 حيث بلغت قيمتها أكثر
من 32 ألف مليار دوالر سنة 2022
➢ شمل النمو صنفي األ دفاق التجارية :
سلع أكثر من 12مرة منذ 1980 لتصل الى 25.2ألف مليار دوالر سنة
ّ
➢ تضاعفت قيمة أدفاق ال
.2022
رة منذ 1980 حيث بلغت 8.6 ألف مليار
ّ
➢ تضاعفت قيمة أدفاق الخدمات التجارية أكثر من 17م
دوالر سنة .2022
➢ نمو يجسد أحد مظاهر العوملة .
من مظاهر نمو األدفاق التجارية العاملية م
ّ
تدع حصتها في اقتصاد العالم:
- إذ ارتفعت مساهمة صادرات السلع والخدمات في تكوين الناتج اخلي
الد الخام العالمي الى قرابة الـ 1/3سنة .2022
• لكن نسق النمو السنوي لألدفاق اجم عن تقلبات الوضع-
كما ارتفعت مساهمة التجارة في الناتج املحلي العالمي من 1/4 سنة 1970 إلى أكثر من الـ1/2 سنة .2022
ّ
سم بالتذبذب الن
ّ
التجارية يت
االقتصادي العاملي )مثل األزمة املالية العاملية لسنة 2008 تراجع قيمة صادرات السلع بـ 22,2
-بين سنتي 2008 و 2009(.
• سجلت صادرات السلع في العالم نسبة نموسلبية خالل سنتي 2019 و 2020 قدرت على
التوالي بـ -2,8 و -7,2)بسبب االزمة الصحية العاملية املرتبطة بانتشاروباء الكوفيد(.
• عودة نموصادرات السلع سنة 2021 بـ 26,3 .
🛑 #جغرافيا :باك آداب +إقتصاد وتصرف
✴️#تلخيص درس التفاوت في التقدم
I- مظاهر التفاوت في التقدم:
تباين مؤشرات القوة والنوفوذ بين دول العالم من خلال:
1- القوة الانتاجية:
تتمتع دول الشمال بقوة انتاجية هائلة بفضل تطور قطاعاتها الاقتصادية (الخدمات، الصناعة، الفلاحة) في حين تعاني دول الجنوب من تأخر واضح ومحدودية في الانتاج.
القدرة على التحكم في التكنولوجيا:
استفادت الدول المتقدمة من عمليات التجديد والابتكار بفضل أهمية استثماراتها في مجال البحث العلمي في حين تعاني الدول النامية من تأخر تكنولوجي واضح
2- النفوذ العالمي:
اكتسبت دول الشمال نفوذ عالمي قوي بفضل قوتها الانتاجية مع القدرة على التحكم في التكنولوجيا ونفوذها المالي من خلال البروصات.
تفاوت مستويات التنمية البشرية حيث تتباين القدرة حول تأمين حاجيات السكان الأساسية من غذاء وتعليم وصحة إذ تعاني دول الجنوب من تدني مستوى التنمية البشرية كما تم تصنيف دول العالمAfficher la suite إلى 4 مستويات حسب مؤشر التنمية البشرية لكل منها وهي عال جد لدول الشمال وعال لروسيا ومتوسط كتونس وضعيف دول افريقيا جنوب الصحراء.
II-عوامل التفاوت في التقدم:
1- عوامل اقتصادية:
تكرست هيمنة الدول المتقدمة والتبعية الاقتصادية للدول النامية عبر مراحل تاريخية متلاحقة (الفترة الاستعمارية والتبعية التكنولوجية بعيد استقلال المستعمرات وهيمنة الشركات العبر قطرية والعولمة)
عدم تكافؤ التقسيم العالمي للانتاج قبل السبعينات وبعدها
ارتفاع حجم ديون الدول النامية وخضوع هذه الأخيرة إلى شروط وابتزاز دول الشمال المقرضة.
2- عوامل بشرية:
وضع ديمغرافي مكبل في الدول النامية بسبب ارتفاع عدد السكان وحاجياتهم المتزايدة
رصيد بشري ذو مزايا متباينة بين دول الشمال ودول الجنوب من خلال تباين المستوى التعليمي والمستوى التأهيلي لليد العاملة ونصيب الفرد من الناتج الداخلي الخام.
III-محاولات الحد من التفاوت:
1- سياسات تنموية متباينة:
سعت مختلف الدول للحد من التباين في التقدم باتباع سياسات تصنيعية مختلفة (التصنيع المعوض للتوريد والصناعات الثقيلة والتصنيع الحاث على التصدير)
الثورة الخضراء من أجل تحقيق الاكتفاء الذاتي ونجاح هام لبعض الدول مثل الهند مقابل تبعية هامة للمخابر الاجنبية ومشاكل بيئية لعدة دول أخرى
الانفتاح وبرامج الاصلاح الهيكلي والانخراط في العولمة.
2- دور المنظمات الدولية في دعم جهور التنمية:
المنظمات الحكومية تتقدمها منظمة الأمم المتحدة وهي تعمل من أجل مكافحة الأمراض والحد من الحدة الفقرة وكذلك منظمة المساعدة من أجل التنمية.
المنظمات الغير حكومية مثل الهلال الأحمر والصليب الأحمر وأطباء بلا حدود والتي تعمل على تخفيف حدة معاناة الشعوب النامية خاصة عند حدوث كوارث
تلخيص محور الولايات المتحدة الأمريكية ✅
◀ الدرس 1 : القوة الإنتاجية
◀ الدرس 2 : دعائم القوة
◀ الدرس 3 : النفوذ العالمي
◀ الدرس 4: الميغالوبوليس الأمريكية
الموقع يحتوي على اشهارات يمكنك استعمال الموقع بدون اشهارات في حالة الاشتراكالطريقة الوحيدة للاشتراك هو مراسلتنا على الوتساب على الرقم َValider votre compte