كنت تتجول في الغابة و فجاة هاجمتك كائنات خرافية ظلت تطاردك تريد تقديمك طعاما لوحش مخيف .فعشت مغامرة مثيرة استعنت فيها بذكاءك و بقوى سحرية للنجاة بنفسك والعودة سالما.
فرض انشاء محور حكايات و أساطير
شاركت في مسابقة فطلب منك ان تسرد قصة خيالية عدت فيها عبر الزمن إلى عهد الفراعنة في مصر حيث حضرت مشهد اهداء أحد الصبايا قربانا لنهر النيل حتى يفيض وينجو الناس من الجفاف
وقمت بمغامرة لإنقاذ تلك الفتاة
اسردالقصة التي شاركت في أحداثها مضمنا عملك كل خصائص النص السردي
محور أساطير/7أ
الأهداف المميّزة:
* التّعرّف إلى نماذج متنوّعة من حكايات الشّعوب وأساطيرها.
* استجلاء مظاهر الخيال في هذا اللّون من القصّ
الاستمتاع بهذا اللّون من القصّ والاستفادة من مضامينه
//////////////////////////////////// مواضيع مجمعة من الانترنت / استعينوا بها وطوّروها
موضوع1: اِطَّلعَتَ عَلَى حِكَايَة أو أُسْطورَة شَدّتْك غرابةُ أحْداثها و طرافَة شخْصياتها . اِرْوِها مُغْنِيًا سَرْدك بالوَصْفِ
و الحِوَار.
موضوع2 : تركتْك أمّك صحْبة أخيك للعناية به في غيابها. فقصصت عليه حكاية خياليّة لتسليته .
اسردْها في نصّ ذي بنية ثلاثيّة مغنيا سردك بالوصف و الحوار
موضوع3: سَهِرْتَ معَ صَديقِكَ. فَــتَـبَـادلْـتُمَا سَـــــــــــــــــــرْدَ الحِكاياتِ.فَأُعْجِبْتَ بِشخْصِيّةِ البطل في إحْداها,
حقـّقَ غاياته بفضل إعمال عقْله .قـُصَّها مغْنِيا سرْدك بالوصْفِ و الحِوار
موضوع4:من بين الحكايات التي روتها لك جدّتك وحدة بهرتك بشخصياتها الخياليّة وأحداثها العجيبة
ارو هذه الحكاية مبرزاالعبرة منها مستعملا أسلوبا سرديّا مغنى بالوصف والحوار
موضوع5ّ:أصيب تلفازكم بعطب فألحّت عليك أخواتكAfficher la suite أن تروِيَ لها أحداثَ قصّة عجيبة تعوّضُها عمّا ألفت مشاهدته من صور متحرّكة فلبيت طلبها.انقل ما رويته لها مبرزا أثر الأحداث فيها والعبرة التي استخلصتها من هذه الحكاية
موضوع6:طالعت أسطورة فتمنيت أن تكون البطل فيها:اسرد الأسطورة مبرزا ما فيها من عجائب وغرائب في أحداثها
موضوع 7:غابت أمّك عن البيت فأخذتَ تَقُصّ على أخيك الصغير حكاية حتى ينام .ارو ذلك ناقلا أطوار هذه الحكاية مبيّنا أثرها في أخيك
موضوع8: حلمت بأنّك امتطيت مركبة الزّمن، فعادت بك إلى الماضي، ونزلت ضيفا على شعبٍ من الشّعوب القديمة. فلاحظت أنّه يعيش حياةً بدائيّة ترتبط بمحيطه.
تحدّث عن تلك الحياة وبيّن موقفك منها.
الموضوع:شاهدت أحد أفلام الخيال العلميّ فأثّر فيك بأحداثه الخرافيّة ومشاهده المخيفة.ارو ما شاهدت وعبّر عن أثره في نفسك
الموضوع :
اكتب حكاية عجيبة يكون موضوعها الأفعال التي تخفف معاناة البؤساء ، وتحويل حياتهم التعسة إلى حياة رغد وهناء
الموضوع=
اِطَّلعَتَ عَلَى حِكَايَة أو أُسْطورَة شَدّتْك غرابةُ أحْداثها و طرافَة شخْصياتها . اِرْوِها مُغْنِيًا سَرْدك بالوَصْفِ و الحِوَار.
ملاحظة= يشترط أن تكون الحكاية أو الأسطورة من غير نصوص الكتاب المدرسيّ.
الموضوع:
فُوجئَ مدير مدرستكم بنقص في فقرات حفل اختتام السّنة الدّراسيّة، فطلب منك المشاركَةَ بروايةِ حكاية مشوّقة نظرا لما رآه فيك مُعلّموك من قدرة على سرْد القصص العجيبَة، فتخيّرتَ واحدة مِمّا كانت ترويه لك جدّتكَ.
اُنقل أطوار الحكايَة مبرزا أثرها في نفوس الحاضرينَ.
الموضوع
َلحلمتُ أنّي قضّيْتُ رحلةً في أماكنَ عجيبةٍ فيها صادفتُ كائناتٍ غريبةً وخُضتُ مُغامَراتٍ مُمتِعةً مُثيرةً.
أنتِجُ نصّا سرديّا مُغنًى بالوصفِ والحِوار. ثمّ أستَخلِصُ ما جَنَيْتُ مِن الحِكايةِ من عِبَر.
موضوع: حَكتْ لكم جَدّتُكم حكايةً عجيبة في ليلةٍ مِن ليالي السّمَر. فـﭑسْتَمْتَعتُم بها، وﭐستَخلَصتُم عِبرتهَا.
اُسرُدِ الحكايةَ العجيبة، ثمّ بَيِّنْ أثرَها في نفوسِكم وﭐنقُلْ ما دار بينكم مِن حوارٍ حولَ عِبرتها.
موضوع:عثرت في خزانة جدك على كتاب يحوي حكايات خرافيّة .قأعجبت بإحداها لأن بطلها يتمتع بقدرة على شقّ الأهوال وتفادي المخاطر لإنقاذ القرية من خطر محدق بها .انقل الحكاية مبرزا مظاهر شجاعة الشخصيّة وكاشفا أثرها في نفسك
موضوع:رحلت إلى بلد عجيب فتحولت إلى كائن أسطوريّ وقمت بمغامرة صحبة كائنات غريبة
ارو وقائع المغامرة التي خضتها أثناء الحلم
فرض بالاصلاح محور حكايات و أساطير
الموضوع
وأثناء مطالعتك رسخت بذهنك قصة عجيبة لما تصمنته من تشويق و متعة
اسرد هذه القصة واصفا مظاهر العجب فيها مبررا ما حققته من عبر مختلفة
موضوع إنشائي حول الأطفال في العالم..
رافقت والدك إلى ورشة إصلاح السيارات ففوجئت بطفل صغير يشتغل هناك وهو في حال مزرية.. فتعاطفت معه وحاورت والدك حول طريقة مساعدته..
انقل الحادثة في نص سردي تثريه بحوار بينك وبين والدك حول حقوق الأطفال في بلادنا ووجوب مساعدة المحتاجين منهم.
التحرير:
كنت أظن أن للطفل في بلادنا حقوقا تضمن له الحياة الكريمة والعيش الرغيد.. لينشأ متوازنا نفسياً فيقبل على الحياة في أمل وحبور..غير أني صدمت حين علمت أن أطفالا يسلبون هذه الحقوق.. ويرمون في مواجهة هذه الحياة القاسية فيتحملون مسؤولية تفوق طاقتهم..
هذا ما تيقنت منه حين التقيت "صالحا" ..وصالح هذا طفل يماثلني سنا وجدته في ورشة إصلاح السيارات التي رافقت إليها والدي لنصلح عطبا مفاجئا أصاب سيارتنا..
كان المسكين نحيفا هزيلا.. كث الشعر.. تعلو ملامحه طبقة سوداء من بقايا زيوت السيارات التي لطخت أيضاً ملابسه..
وبدا كتفه الأيمن من تحتAfficher la suite جمازة ممزقة لا تكاد تستر الجسد الصغير.. سرواله لا تعرف لونه الحقيقي بعد أن تراكمت عليه الأقذار.. وتمزق نعله البالي فخرج إصبع القدم اليسرى.. وظهرت ركبتاه الشاحبتان الضعيفتان وقصبتا ساقيه من تحت الثوب المهلهل..
مع هذا كان نشيطا كنحلة عاملة.. يستجيب في صمت لطلبات مشغله التي لا تنتهي:
أين مفك البراغي أيها الشقي؟ ألم أنبهك أن تضعه دائما في مكانه المعتاد؟ لماذا لم تغير إطار العجلة حتى الآن؟
مالك تتراخى اليوم في عملك أيها البائس؟ كان المسكين يطيع الأوامر دون تردد وفي عينيه نظرة حزينة ودمعة يجاهد في إخفائها..وبعد أن أنهى الميكانيكي القاسي إصلاح سيارتنا غادر الورشة صحبة والدي لتجربتها على الطريق.. فانتهزت الفرصة وبقيت رفقة"صالح" نتجاذب أطراف الحديث.. وبعد أن أنهى التهام الطعام الذي جلبته له من المطعم المجاور سألته في حيرة:
ماذا تفعل يا صديقي في هذه الورشة اللعينة؟ وكيف تتلقى إهانة مشغلك في هدوء؟ المفروض أن تكون الآن في مدرستك صحبة رفاقك.
فتنهد في ألم وقال: لقد كنت تلميذا نجيبا مقبلا على الدرس في انتباه.. مثابرا من أجل تحقيق حلمي في أن أكون شخصا ناجحا يساعد عائلته حين يبلغ مبلغ الشباب.. قبل أن يصاب أبي بمرض أقعده عن العمل فساءت حالتنا المادية وعجزت أمي عن توفير لوازمنا المدرسية.. ولم نعد نحظى بما كان يوفره لنا والدي العزيز من لباس وطعام فانقطعت عن المدرسة وذهب حلمي سدى.. ثم بحثت عن عمل بسيط أساعد به والدتي المرهقة على مصاريف البيت..
قطعت عنا الحديث عودة صاحب الورشة.. فودعت صديقي الجديد بعد أن وضعت في يده مبلغا بسيطا من المال طلبته من والدي بعد أن وعدته أن أوضح له الأمر في السيارة..
حين جلست إلى جانب والدي سألني في اهتمام:
ما الأمر يا ولدي ؟ أراك تبدي اهتماما كبيراً بذلك الصغير..
فرددت في حزن:
لقد آلمني وضعه يا أبي.. فلم أملك إلا أن أساعده.. أتعرف أن صالحا كان تلميذا نجيبا يتردد على المدرسة القريبة.. لكن ظروف عائلته منعته من مواصلة الحلم..
ثم قصصت عليه حكاية صديقي الصغير.. فتأثر أبي كثيراً لحالة الطفل.. وقال:
نعلم جيداً أن القانون يمنع تشغيل الأطفال ولعلك علمت ذلك في المدرسة.. كما يمنع أيضاً حرمان الصغار من حقهم في التعلم.. فماذا ترى أيها البطل؟؟
فقلت في حماس واعتزاز:
علينا أن نسعى الى مساعدة صالح وعائلته كي يستعيد الصغير حياته الطبيعية.. أعول عليك يا أبي في هذا الشأن فهو يفوق قدرتي..
بعد مجهودات مضنية اتصل والدي ببعض الجمعيات والمسؤولين في الجهة.. فوفروا لوالد الطفل علاجا سريعا في المستشفى الحكومي.. وتم تجميع مبلغ محترم من المال لتقدر الأسرة على دفع ديونها.. واستعاد صالح مكانه الطبيعي في مدرسته بعد التنسيق مع المدير والمعلمين الذين استقبلوا الصغير بحفاوة أدخلت البهجة على نفسه الرقيقة..
ولا تسل عن سعادتي إذ ساهمت بقسط بسيط في تغيير حال الطفل إلى الأفضل..
فرض إنشاء حول محور #الأطفال_في_العالم مرفق بالإصلاح..
الموضوع: أثناء سهرتكم العائلية عرضت التلفزة مشاهد مؤلمة لمعاناة الأطفال في فلسطين المحتلة.. فتأثر أفراد الأسرة لهول ما شاهدوا..
انقل ما حدث؛ مصورا تعاطف الأسرة مع الأطفال ومثريا نصك بمقطع حواري تعتمد فيه ما درست من تقنيات الحوار.
كنا مجتمعين ليلة في غرفة الجلوس نتابع ما تعرضه التلفزة من منوعات مشوقة في تلك السهرة.
فجأة أعلن عن برنامج اخباري يرصد واقع الأطفال في غزة المحاصرة.. كانت المشاهد صادمة ومعاناة الصغار كبيرة.. فقد حاصر المحتل القطاع حارما الجميع من الغذاء والدواء والنور الكهربائي .. أما المدارس فقد خلت من تلاميذها بسبب القصف العنيف المنواصل الذي يهدد حياة الجميع دون تمييز بين شيخ مسن أو إمرأة مسالمة أو طفل صغير حالم بمستقبل أفضل لهذا الوطن الجريح الذي طالت نكبته.. ولم يتورع المحتل الغاصب عن قصف المستشفيات المكتظة بجرحاها.. كما هدم الكثير منAfficher la suite المنازل وسط دموع النساء وصرخات الأطفال..
لقد ذكر أحد الأطفال خبر استشهاد أخيه الصغير بعد أن وجه جندي جبان سلاحه إلى صدر الطفل الذي أراد منع الجنود من اعتقال والده.. تحدث في رعب عن منظر الدماء التي غطت الجسد الصغير..
كانت المشاهد مرعبة.. نظرت إلى أخي الصغير فرأيت الرعب مرسوما على ملامحه وقد التصق بجسد أمي التي غمرت الدموع عينيها.. وكأنه يحتمي بحضنها من هول المشهد..
أما أبي فقد غالب دموعه وتماسك قائلا:
"كان الله في عون هؤلاء جميعاً.. إن الوضع مؤلم لكن الله لن يخذل شعبا يتمسك بحقه في الحرية والكرامة".
فوافقته بنبرة أردتها مشجعة لأخي الصغير الخائف:
لا شك عندي في هذا يا أبي.. إن هذا الشعب لن يهزم مادام أطفاله بهذه البسالة والبطولة.. أرأيتم نظرات التحدي في عيون هؤلاء الصغار وهم يواجهون المحتلين؟
فرد أخي الصغير وقد استعاد شجاعته:
لقد أبهرني ذلك الصغير الذي اقتحم الجنود منزله ليلقوا القبض على والده.. أي جرأة جعلته يتشبث بثياب أبيه وهو يحاول منع الجنود من أخذه إلى سيارتهم؟
فقالت أمي وقد تمالكت نفسها قليلاً:
أما أنا فلن أنسى مشهد الصغار وهم يلاحقون الدبابة الاسرائيلية بالحجارة وهي تتراجع أمام صغار شعب أعزل.
فوافقها أبي بصوت الفخر:
صدقتم جميعاً.. إن شعبا يمتلك أطفالا شجعانا مثل هؤلاء لن يغلب.. وسيستعيد أرضه المسلوبة..
لقد كانت المشاهد مرعبة. وشهادات الأطفال مؤثرة.. فحمدنا الله جميعاً على نعمة الأمان التي نتمتع بها في تونسنا العزيزة.. ودعوناه أن ينصر هذا الشعب الذي يعيش أسوأ أنواع الظلم وسط تجاهل الجميع لمعاناته..
الموقع يحتوي على اشهارات يمكنك استعمال الموقع بدون اشهارات في حالة الاشتراكالطريقة الوحيدة للاشتراك هو مراسلتنا على الوتساب على الرقم َValider votre compte