‎

‎لا أحترم إشارات المرور حين لا يوجد شرطي المرور: لا

‎أفرض رأيي ولا أحترم كل من يخالفني الرأي: لا

‎قواعد للتعايش السلمي بين أفراد المجتمع:‎

‎احترام الاختلاف الثقافي والديني بين أفراد المجتمع واعتباره مصدر ثراء وليس سبباً للفرقة.

‎الالتزام بمبادئ المواطنة التي تكفل لكل فرد حقوقه بغض النظر عن خلفيته الدينية أو العرقية.

‎لا أتفق مع موقف الطفل لأنه يعكس فهماً محدوداً لمفهوم الحرية والقانون. الحرية المطلقة دون قيود تؤدي إلى الفوضى وانتهاك حريات الآخرين. الطفل يرى القانون كقيد على حريته الشخصية، بينما هو في الحقيقة تنظيم للحياة الاجتماعية.

‎القانون يلعب دوراً أساسياً في المجتمع من خلال:

‎حماية حقوق جميع الأفراد وليس فرد واحد على حساب الآخرين.

‎توفير الأمن والاستقرار الاجتماعي.

‎تظهر أهمية تطبيق القانون في حياتنا اليومية من خلال:

‎احترام قواعد المرور التي تنظم حركة السير وتحمي الجميع.

‎التعامل باحترام مع المرافق العامة والمحافظة عليها.

‎نعم، القانون يحمي حريتنا، لكنه يضمن أيضاً أن حريتنا لا تتعارض مع حريات الآخرين. العيش في مجتمع يعني أننا جزء من كل، وأن حقوقنا مرتبطة بواجباتنا تجاه الآخرين. فالقانون ليس قيداً على الحرية بل هو ضمان لممارستها بشكل متوازن.